كانت ومازالت خديجة الوعل، الاعلامية السعودية المتألقة في سماوات الاعلام السعودي، هي نبض الحياة الابداعية في الاعلام المسموع والمرئي، حيث كانت بدايتها مع الصحافة في كبريات الصحف السعودية، تحديدا في صحيفة “اليوم العملاقة” وبعد ذلك انطلقت الى الاعلام المسموع في الاذاعة ثم الاعلام المريء والظهور الدائم والمستمر على قنوات فضائية شهيرة.

من هي خديجة الوعل
لذلك نجد ان سلم المجد التي صعدت عليها خديجة الوعل لم تكن سهلة المنال، ولم تكن الارض خصبة وممهدة للانطلاقة الكبرى، لكن الصعاب كانت موجودة، ومع العزيمة القوية للفنانة الاعلامية خديجة الوعل تقهقرت الصعاب وتلاشت واصبحت في خبر كان.

تلك كانت مقدمة تليق بتاريخ اعلامية سعودية جميلة بنت الاثنين وخمسين ربيعا، حيث ولدت في عام 1977 ومابين الميلاد والتخرج عاشت تدرس سنوات الصبا وبدت موهبتها تظهر في الاعلام والصحافة منذ نعومة اظافرها حتي تخرجت من جامعة الملك عبد العزيز في عام 2000 ومعها درجة بكالوريوس اجتماع، ساعدتها دراستها على ان يحدث تناغم بين عملها الاعلامي وتعاملاتها مع ضيوفها ومجتمعها بشكل ناجح جدا.

وكانت خديجة الوعل قد سبقت الاحداث وعملت في الصحافة قبل تخرجها من الجامعة بعدة اعوام مما اهلها لتكتسب خبرات كبيرة في عملها وهي في عمر الزهور، وبعد ذلك دخلت الى الاذاعة من اوسع ابوابها فكانت اذاعة جدة قد فتحت لها احضانها لتبدع وتتالق وتنشر كل جمال موهبتها على الجميع.

من برامجها الجميلة “توا النهار، اماسينا، مساء الخير وفي حضرة الصحافة، تالف وابداع وجمال على درب المجد تصنعه الاعلامية الشابة المتألقة خديجة الوعل ومازالت تنشر رحيق امنياتها في ربوع السعودية الشامخة بعنفوان وعزة وامل في المستقبل الاتي الجميل من صباحات التوحد على درب الامنيات تخرج خديجة الوعل بطلعتها البهية بالأمل والحب والجمال لكل العالمين.
@khadijahalwaal برنامج #تدريبي في #التتفس_الصحيح #الاعلامية #المدربة #المنتجة #خديجة_الوعل #السعودية #الرياض
اقرأ المزيد:
- من هي الملكة الام في تايلاند سيريكيت
- من هي باميلا الكيك الفنانة اللبنانية وتصريحها الاخير عن الاسلام
- حالة الاعلامية نجوى ابراهيم بعد حادث امريكا
ظهرت المقالة الاعلامية السعودية خديجة الوعل صوت نسائي عميق يتدفق في شرايين الوادي الاصيل أولاً على أحداث العرب.